ترعرعت شهلاء ذات العيون الزرقاء في كنف أبيها النبيل الفرنسي الذي يعيش فوق سهول كيبك في كندا.
كانت شهلاء يتيمة الأم وكانت محاطة بحب والدها وحب الحيوانات الودودة، وذات يوم,.وصل طرد من أمها التي كان من المفترض أن تكون ميتة.
بعد وفاة والدها، أتت هذه الأم لتعيش معها.وفي نفس الوقت، قابلت شهلاء فتى غريب. هذه كانت بداية لأحداث متلاحقة ملئية بأشجان تدك حياة شهلاء، ولكنها في النهاية، تقف على أقدامها وتسترد ثقتها بنفسها وتلبس حلة التفائل ضاربة بالمصاعب عرض الحائط .استطاعت شهلاء استعادة الابتسامة التي كانت ستفتقدها للابد.